صفة للشخص القوي الجسور.
مسموعة في كافة اللهجات العربية. الأسد هو الوحش المعروف، والجمع أسود وأسودة، وتشبيه الشجاع بالأسد معروف عند العرب لما فيه من قوة وإقدام. ويقال: أَسِد الرجلُ استأْسد صار كالأَسد في جراءَته وأَخلاقه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أسد.
مسموعة في كافة اللهجات العربية. وهو المقدام الشجاع.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بطل، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص36، 802.
بحرف القيف (قدع)، مسموعة في مصر وليبيا والسودان وسوريا. يقال: رجل جدع أي حازم شديد ونشيط خفيف الحركة، ويجمعونه على جدعان. ومنه قول ورقة بن نوفل: يا ليتني فيها جذع حين يصدع محمد بنبوته حتى أبالغ في نصرته. وقال دريد بن الصمة:
يا ليتني فيها جذع
أخب فيها واضح
انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص189، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص89، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 21/3.
مسموعة في كافة اللهجات العربية. السبع المفترس من الحيوان مطلقا، وقد يعنون بها الأسد، لذا فقد سمي الشجاع بالسبع لما يجمع بينهما من صفات الإقدام والقوة والشجاعة.
انظر: "تاج العروس" للزبيدي: سبع.
مسموعة في كافة اللهجات العربية. وفي المغرب: شجيع وهناك من يقلب الشين سينا فيقولون سجع بدلا من شجع. والشجاعة قوة القلب عند البأس.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شجع، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص114.
مسموعة في سوريا ولبنان ومصر. وهو القوي والشجاع، وهو لقب للتكريم عندهم.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عتر، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص366، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 382/4.
أو أَبَضاي، مسموعة في مصر وسوريا ولبنان. وهي من لغة أهل الإسكندرية، وهو عندهم الرجل الشجاع الفتاك، وأصله تركي من قبا وداي أي: خشن الخال جلف، كأنهم يريدون أنه معتز بخاله أو شابهه في صفاته، وابن بنت القوم منهم.
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 195/5.