• الملعقة 


    الملعقة 

    عبارة عن أداة تُستخدم في تناول الطعام، وكان العرف قديماً على أنها تستخدم من قبل الطبقات الغنية والوسطى في المجتمعات الغربية. تُصنع الملاعق من مواد مختلفة منها المعدني أو من البلاستيك أو من الخشب أو الفخار وربما أثمنها ماهو مصنوع من الفضة أو مطلي بالذهب.

  • خاشوقة



    خاشوقة


    الملعقة الصغيرة وجمعها خواشيق، والقاف فيها تنطق جيما قاهرية، مسموعة في العراق وبادية سوريا وشمال وغرب السعودية، وكانت مسموعة في وسط السعودية والكويت. والكلمة تركية مأخوذة وأصلها كاشيك.  وعند أهل العراق يقولون في المثل : اللي عطاك بجمجير عطاني بخاشوقة، وفيه المثل (من غاب عُلقت خاشوقته) يضرب لعدم انتظار من يغيب عن الطعام وعدم ترك شيء منه.


    انظر: "معجم ألفاظ لهجة الإمارات" إصدار مركز زايد للتراث والتاريخ ص 137، " الموسوعة الكويتية " لحمد السعيدان 494/1، "قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية" لخالد سالم محمد ص 75، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي ص219.

  • كبشة



    كبشة

    ملعقة الطبخ الكبيرة إذا كانت من معدن،  فإذا كانت من خشب قيل لها : مغرفة.  وفي مصر وجنوب وغرب السعودية يقولون لها : كبشة،  وفي السودان بالميم : كمشة، وفي سوريا يقولون لها :  كبجة بالكاف الفارسية.  وفي عمان : مقمشة : الملعقة الصغيرة.  قال العلامة أحمد تيمور باشا : لعل الكلمة عامية محرفة عن كفجة . وكبشة مختزلة من قفشليل ( معرب كفجة لير ) ، وهي كلمة فارسية أصلها كفجة بالجيم الفارسية. 


    انظر : " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 194/5 ، " قاموس رد العامي إلى الفصيح " للشيخ أحمد رضا ص 491 ، " لهجة دارجة ساحل ظفار " لخالد سالم محمد صواخرون الدارودي ص 127.


    الصوتيات

    | مصر   
  • كفكير



    كفكير

    أداة من نحاس وغيره تنتهي بقرص مثقب يسمى بمصر الكف ، محرفة عن كفكين الفارسية.  كلمة مسموعة في سوريا ولبنان وفلسطين والاردن ، وفي العراق وبادية سوريا تنطق الكاف كافا فارسية : جفجير،  وفي شمال السعودية تنطق الكاف حرفا بين التاء والسين : تسفتسير.  قيل في رثاء امرأة عراقية عراقية محسنة اسمها عوفة :
    ماتت عوفة وجفجيرها وياها
    خافت عل درب خطار يلقاها 


    انظر : "  قاموس رد العامي إلى الفصيح " للشيخ أحمد رضا ص 506،  " قاموس اللهجة العامية البصرية " لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 229/1