• أرض طينية


    أرض طينية

    الأرض الترابية غير المغطاة بالأسفلت.

  • رَيْغَة



    رَيْغَة

    مسموعة في وسط وجنوب السعودية، قال سالم بن عايد الزهراني:


    والأنذال يقولون اتركه ما منه شي


    وشي يعافونه وشي يمرغونه


    وفي المثل: "خلك كما الجمل يأكل الشوك ويتمرغ فوقه"، أي كن صبورا وتحمل المشاق، وفي حديث عمار بن ياسر رضي الله عنه: "فأجنبت فلم أجد الماء فتمرغت في الصعيد كما تمرغ الدابة"، والريغة التربة الطينية الناعمة والبعض يلفظها: مراغة، أو مرواغ، وتمرَّغ الحمار في المراغة، والكلمة دارجة أيضاً عند أهل الشمال، وهي في الفارسية تعني خليط الماء والطين، وقد تكون من التمرغ: التقلب على الجنبين، أو من الرِّياغ بالكسر وهو الرَّهَج والغُبار، وهو الأرجح.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ريغ، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص76، 151، 223، 343، 421، 709، 826، 847، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 397/5، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص355.

  • وَحْلَة



    وَحْلَة

    وَحِل، مسموعة في الإمارات وعمان والسعودية وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين، وفي السعودية يقولون لمن وقع في مشكلة عويصة: "طاح في وحله" وأيضاً: "من يطلع الحمار من هالوحله؟"، وقال أحمد بن موسى الزهراني:


    خل من لا توحل ما لقي له عوين ولا كفاه


    الذي ياتوحل يمتني راحته في الدور ممني


    وفي اللغة: الوحل: الطين الرقيق الذي ترتطم فيه الدواب.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وحل، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 46/13.