• طاقية


    طاقية

    غطاء لتغطية الرأس  له أشكال متعددة.

  • طاقِيَّة



    طاقِيَّة

    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات واليمن ومصر والسودان وليبيا والعراق وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين والمغرب. الكوفيه دائرية الشكل مقعرة تلبس على الرأس، مصنوعة من خيوط القطن أو الحرير. وفي المثل:  إن سلم راسي لقيت له طاقية، وهي كلمة ذات أصل إيطالي. وهي أنواع عدة ولكل بلد طاقية خاصة اعتادوا لبسها، والأطفال يلعبون لعبة تسمى: طاق طاق طاقية، رن رن يا جرس.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص 106، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص87،"معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص229، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص361، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص135، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص117، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام530/2.


     

  • طَرْبوش



    طَرْبوش

    مسموعة في سوريا ولبنان والأردن وفلسطين ومصر والسودان والمغرب والحجاز غرب السعودية. وأصله  سربوش من الفارسية أي غطاء الرأس، وعربه المولدون: شربوش، ويوجد منه في المغرب أنواع كثيرة منها:
    - طربوش طاسة: يشبه الطاسة في شكله الوعاء المسطح الذي كان للسقاء.
    -الطربوش التونسي: كان يصنع أولا في تونس، ثم فيما بعد في فاس، وهو يتميز بوجود هدبة ناتئة من صوف ملبد أسود في قمته، تشبه في شكلها وحجمها شكل الأصبع البنصر وحجمه. كما أن علوها لا يتجاوز عموما طول الإبهام وسمكها سمك قلم الرصاص العادي، وقد كان منتشرا في القرن 19 في صفوف الصناع والحرفيين والفئات الاجتماعية الوسطى والدنيا بسبب انخفاض ثمنه بالمقارنة مع غيره.
    - الطربوش الفاسي: ويسمى باللغة الفرنسية le fez نسبة إلى مدينة فاس، وهو صوف دقيق الدك والتلبيد والتحذيق، لونه في الغالب الأعم أحمر أو بنفسجي، وشكله يشبه شكل كشتبان. وسط قمته منمق بهدب من مجدول حرير أسود تتدلى من الواء على قفا الطربوش يدعى الشوشة، وهو يشبه الطربوش المصري إلى حد كبير، وقد جاء هذا الطربوش من مصر في الربع الأخير من القرن 19 لينتشر في المغرب في صفوف الجيل الجديد من شباب أوائل العشرينات والثلاثينات. وبالتدريج استطاع أن يغزو معظم أذواق المتأنقين المغاربة من سكان الحواضر المغربية، ولكن ظل الكثير من المتشددين يعتبرونه لباسا دخيلا على العادات اللباسية المغربية.
    - الطربوش الطويل: كان المغاربة يسمونه طربوش الوطن، وقد شاع استعماله أيام الاستعمار بجانب الطربوش الفاسي، وكان استخدامه في هذه الفترة إشارة واضحة إلى رفض أغطية الرؤوس المقتبسة من البلدان الغربية، وهو يشهد على أصالة الرأس المغربي، وقد بذل رجال المقاومة أقصى جهود للعمل على نشر هذا الطربوش في صفوف الشباب المغاربة في كل المغرب لما كان يحمله من دلالات وطنية تعبر عن رفض الوجود الأجنبي ومقاومة أشكال الهندام الأجنبي بما فيهم غطاء الرأس خاصة عندما ساير بعض المغاربة عادات الأجانب المحتلين في ارتداء اللباس الأجنبي واتخاذ البرنيطة كغطاء للرأس. وكان هذا الكربوش هو غطاء الرأس المفضل لدى المرحوم الملك محمد الخامس في فترة الاستعمار، وكان يتخذه من الجوخ الأبيض والسنجابي، وهو مرتفع قليلا ويضغط وسطه العلوي إلى الأسفل بحيث يكون مقعرا.


    انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا328/4، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص603، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام541/2.


     


    الصوتيات

    | مصر   
  • كُوفِيَّة



    كُوفِيَّة

    مسموعة في عمان واليمن وجنوب وغرب السعودية وعمان ومصر والسودان. وهي كلمة أعجمية. وقد اشتهر في مكة والمدينة استخدام  طاقية خشب وقد اختفت إلا ما ندر استخدامها من كبار السن، وفي المناسبات الخاصة التي يستعرض فيها الملابس والمناسبات والفنون الشعبية.


    انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا266/5، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص113، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص115، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص322، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص871.