• وعاء التمر


    وعاء التمر

    قصعة من فخار أو معدن تستخدم في حفظ التمور.

  • تَنَكَة



    تَنَكَة

    أو تْنِكَة، وعاء من معدن، وجمعها تَنَك، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان واليمن والعراق. والتنكة صفيحة معدنية أو من الفخار لحفظ السوائل والمائعات في الغالب سعتها خمسة جالونات، يقول أحدهم بأنها كناية عن الصفيح المعدني، وأصل الكلمة أكدية وكنعانية ومن سبيكتها مع النحاس بنسب ثابته يتولد البرونز، وهو أكثر تحمل وأطول عمر من الحديد، لذا استعملته شعوب وكنيت به حقبة تاريخية الحقبة البرونزية. هي أقدم ومعناها القصدير، وهي فارسية بالبرونزية. والتنك كان يجلبه الفينيقيون بأفلاكهم من الجزر الإنكليزية. وحينما كانوا يحلون هناك يقولون وصلنا (برّ التنك) أي أرض القصدير، وهو نفسها كلمة) بريطانيا Brittan ( الحاليه، بعد أن حرفت قليلا. ومنهم من يرى أنها منقولة ومحرفة من الإنجليزية   Galvanized tan. ومن أهازيج الأطفال في البصرة:


    عل  بركة، عل لركة 


    حلبت وجابت تنكة


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص461، "قاموس الفارسية" للأستاذ الدكتور عبد النعيم محمد حسنين والأستاذ الدكتور شرين عبد النعيم محمد حسنين ص119، "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار وشعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص21، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص37، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص91، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص59، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص85، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي145/1.


     

  • جِصَّة



    جِصَّة

    وهو مكان داخل البيت من طين أو حجر لحفظ التمر ، مسموعة في وسط السعودية. والجصة مكان وموضع لتخزين التمر، وكانت لها أهمية كبيرة عندهم؛ لأن التمر غذائهم الرئيسي فيخزن صاحب البيت التمر في الجصة لأهل البيت لسنة قبل أن ينضج المحصول الجديد من الرطب إذا كان قادرا على ذلك، ومن فعل ذلك وملأ جصته من التمر عد غنيا سعيدا مكفيا في مؤونته؛ ولذلك كان من دعاء العذارى في الحصول على زوج مثالي أن يكون: مالي جصيصته، رابط بقيرته، دافن اميمته، وكان البعض يسمي الجصة: أم العيال؛ لأنها هي التي تطعم الصغارمن دون مؤونة وكلفة في الطبخ والإعداد، لذلك كان كثير من الناس يغلق على الجصة ويجعل المفتاح معهم، ولا يعطيه للمرأة إلا في الحالات القليلة النادرة. قال ابن جعيثن:


    إن جت الحرمة حاكاها


    كنه ينشد وين الحافه


    يعطيها مفتاح الجصه


    يذيها من كتر احلافه


    قال جرير في هجاء الفرزدق:


    وكأن جعثن كلفت فخارة


    يخلي بها تنور جص مطبق


    وفي اللغة الجصاصة: الموضع الذي يعمل به الجص، والجص: الذي يطلى به.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جصص، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص287، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص293، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 193/2.


     

  • شَنّة



    شَنّة

    مسموعة في السعودية وموريتانيا. وهي القربة محشوة بالتمر. وفي اللغة الشنة: الخلق من كل آنية صنعت من جلد.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور:  شنن، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص 497، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص203.


     

  • صُوبة



    صُوبة

    مسموعة في السعودية، بضم الصاد وإسكان الواو: مكان خزن التمر وتكون أكبر من الجصة يضعون فيها التمر الكثير الذي لا يعتنون به وبنقائه وهي على شكل بناء واقف مربع في أكثر الأحيان وتبنى كالجصة بالجصِ والحصا، ولا تسَقف كالجصة التي تسقف قال ابن السِّكِّيت عن الباهلي: الحَصيرة: موضع التمر، قال: وأهل الفَلَجَ يسمونها (الصُّوَبَة) وتسمى أيضاً الجُرْنَ والجَرِين.


    انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 4\201، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\221

  • قُفة



    قُفة

    وقفيفة وعاء من خوص، مسموعة في السعودية وعمان.  وهو مصنوع من سعف النخيل تحفظ فيه الأشياء . وفي اللغة القفة: كهيئة القرعة تتخذ من خوص ونحوه تجعل فيها المرأة قطنها. قال عبد العزيز بن محمد الكثيري من أهل سدير:


    من يوم خذت قفتي وأنت غلطان


    يا وسع وجهك يا سبيب الحماره


    لك وجه أوسع من شعيب أم سلمان


    أوسع من اللي بين سلمى  ووراه


    وقيل: كل عجوز رأسها كالقفة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قفف، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص664، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص109، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص294، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 492/10.


     

  • قَلَّة



    قَلَّة

    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، وتفخيم اللام ، وعاء من خوص النخل ، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر. وتكون مصنوعة من سعف النخيل، وصار البعض يصنعها من البلاستيك. قال سليمان بن مشاري من أهل الداخلة يخاطب الملك عبد العزيز:


    لا يغرك بالتمسكن


    ترى ما ذاب دين كله


    هذا من شان البراوي


    قل: دين الخيشة والقله


    قال ناصر العمار من أهل سدير:


    قلت لها رزقي على الله


    والله ما عندي بك والله


    عندي كيس وعندي قله


    وعندي المدين على حسابي


    انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص324، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 524/10.


     

  • مْبَلْعَة



    مْبَلْعَة

    وعاء من جلد الماعز ، مسموعة في الأحساء شرق السعودية.

  • مِجلاد



    مِجلاد

    وعاء من جلد ، مسموعة في غرب وشمال غرب السعودية. وأصلها من جلد الماعز تنظف من الداخل والخارج وتملح وتطيب بحيث تكون لينة مرنة صالحة للاستخدام، وتستخدم في حفظ التمر لمدة طويلة. وفي اللغة الجلد: غشاء جسد الحيوان، والمجلدة: قطعة من جلد تمسكها النائحة بيدها وتلطم بها وجهها وخدها، والجمع مجاليد.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جلد، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص349.


     

  • مَرْحَلَة



    مَرْحَلَة

    وعاء من خوص، مسموعة في الأحساء شرق السعودية. المرحلة ما ي وضع فيه التمر بعد الصرام، تصنع من الخوص والأربع المعبأة منه يطلق عليها من والواحدة ربع من. وفي اللغة الرحالة سرج من جلود ليس فيه خشب كانوا يتخذونه للركض الشديد، والجمع الرحائل.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رحل، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص847.