جزء الثوب الذي يحيط بالرَّقبة.
أو رْقُبَة، مسموعة في وسط السعودية والإمارات ومصر وليبيا وتونس، وفي جنوب السعودية: رُقّابة وترقيب، وفي السودان: رقبيّة، وفي الساحل الشرقي للخليج: رْقُوبِيّة، والرقبة: العنق، وإطلاقها على ما يحيط بها مجاز علاقته المجاورة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رقب.
مسموعة في السعودية وفي العراق بالجيم القاهرية (زيج)، وهو القميص ما حول الرقبة منه وما عند الجيب في الصدر، زيج النَّفنوف أو الدّراعة: ما أحاط منه بالعُنُق، أصل اللفظة: زيق، جاء في القاموس المحيط: زِيق القميص بالكسر: ما أحاط بالعُنُق منه.
قال الدكتورعبد الرحيم: هو فارسي، اًصله بالفارسية الحديثة (زِه) ويكون بالفهلوية أي الفارسية القديمة – زِك، وهذا هو أصل الكلمة المُعربَّة.
انظر: القاموس المحيط" للفيروز آبادي: زيق، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص78، "سواء السبيل، إلى ما في العربية من الدخيل" لـ ف. عبد الرحيم ص96، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 337/1.
مسموعة في وسط السعودية والمغرب، وفي اللغة: الطوق حَلْيٌ يجعل في العنق، وكل شيء استدار فهو طَوْقٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طوق.
مسموعة في وسط السعودية، والغالوقة: أن يزر جيبه كله بالأزارير من الصدف ونحوه، وفي اللغة: أغلق بمعنى أقفل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غلق، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 532/9.
مسموعة في العراق والأردن وفلسطين وشرق سوريا والسودان، وفي البحرين وسوريا ولبنان وشرق السعودية وقطر بقلب القاف إلى همزة: أَبَّة، وفي اللغة: القَبُّ: ما يُدْخَلُ في جَيْبِ القَمِيصِ من الرِّقاعِ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قبب، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص745، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 239/10.
بتفخيم اللام، مسموعة في وسط السعودية. من القلب، وهو تحويل الشيء عن وجهه، وربما ذلك لأن ياقة الثوب غالبا ما تكون تُخاط لتكون مقلوبة خارج الثوب.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قلب.
مسموعة في وسط السعودية وشرق سوريا وليبيا والبحرين، وفي مصر والسودان: لياقة، وفي العراق: ياخة، من التركية (yaka)، والفارسية )يقه).
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص468، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص906، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص45.