• حليب


    حليب

    سائل أبيض تنتجه الغدد الثدييَّة لإناث الثدييّات لتغذية صغارها.

  • حليب



    حليب

    إطلاقه على الحليب نفسه مسموع في كل البلاد العربية، وفي المغرب والجزائر موريتانيا وتونس بتسكين أوله: حْليب، وقد يقال له في بعض مناطق الجزائر: حِليب بكسر الحاء. وأهل مصر والسودان واليمن يسمون الحليب (اللبن)، وفي اللغة: الحلِيب كالحَلَب قيل: الحَلَبُ: المحلوب من اللَّبن، والحَلِيبُ مَا لم يَتَغَيَّر طعْمه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حلب، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص91، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص62، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 566/1، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص260.

  • روب



    روب


    اسم للبن إذا تخمّر في العراق والكويت والبحرين وقطر والإمارات والسعودية، وفي اليمن والأحواز: روبه، وفي أمثالهم: "ديد لبن وديد روبه" والديد هو الضرع، ومن الأمثال المعروفة في الأحواز:(محد يگول روبتي حامضه) أي: لا أحد يذكر عيوبه، يُضرب للشخص الذي يحاول ستر عيوبه،  وفي السعودية هو الحليب الرائب قبل مخْضِه في الشِّكوة واستخراج الدُّهانة (الزُّبدة) منه و اللبن، وفي العراق يقول أحدهم:


    من تطب للسوك صبحة
    صابت الدلال فرحة
    جيت اعاملها الوكحة
    غطب الروبة بطبقها


    أنشد الأصمعي: 


    سَقاك أبو ماعزٍ رائباً
    ومن لك بالرائب الخاثِر؟


    وفي اللغة: الرَّوْبُ: اللَّبنُ الرائبُ، وقيل: الرائبُ الذي يُمْخَضُ فيُخْرَجُ زُبْدُه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: روب، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص59، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 75/2، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص72.

  • لبن



    لبن

    إطلاقه على اللبن مسموع في كل البلاد العربية، وفي اللغة: اللَّبَنُ خُلاصُ الجَسَدِ ومُسْتَخْلَصُه من بين الفرث والدم.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لبن، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص138،"معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص205،"قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص520،"قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص882،"معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص325.


    الصوتيات

    | مصر