بمعنى ألقى، بنطق الراء بين الضم والكسر، مسموعة في مصر والسودان ووسط وشرق السعودية، وفي المغرب بتسكين أوله: رْمى، قال الليث: رمي يرمي رمياً فهو رامٍ .

انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رمى، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص90، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 321/5، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص407.

ترك وأطلق، سيّب عليه الحجر رجمه، والكلمة مسموعة في المغرب.

انظر: "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" لعبد المنعم سيد عبد العال ص111.

مسموعة في عمان وشرق السعودية والمغرب، يقال: ولَوَّحه‬ بالسيف والسَّوْط والعصا: علاه بها فضربه.
وفي السعودية يلعب الصبيان لعبة عظيم لاح: وذلك بأنهم يأخذون عظما غالبا ما يكون من ضلع بعير عريض فيرمونه وذلك في الغبش أي بعد الغروب واختلاط الضياء بالظلام. ويكون الصبيان فرقتين، كل فرقة ترميه مرة ويقول الصبي الذي يرميه: عظيم لاح وين غدا ووين راح؟ وين مقصوص الجناح؟ ثم يرميه بأقصه ما يستطيع فيتبادر الصبيان من الفرقة الثانية يبحثون عنه في الظلام فإن وجدوه حملهم الفريق الأول على ظهورهم من المكان الذي وجدوا فيه العظم إلى مكان الرامي وإن لم يجدوه حملوا الفريق الآخر على ظهورهم وذلك بأن يتعلق كل صبي بظهر صبي من الفريق المنافس ويسير به الصبي وهو حامله.

انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لوح، ، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 213/11.