• ماعز


    ماعز

    ذو الشعر من الغنم، وهو خلاف الضأن.

  • جَفْرَة



    جَفْرَة

     أنثى الماعز الصغيرة. والكلمة مسموعة في قطر والكويت والبحرين والسعودية والإمارات. وفي اللغة الجفر من أولاد الشاة: إذا عظم واستكرش، وقيل ذلك لأربعة أشهر أو خمسة من يوم ولد. وفي السعودية يقول المثل: "معه جفرة"، أي أنه غضبان، وقال صالح بن عبد العزيز الفوزان من أهل بريدة:
    أمس الضحى لاقان ترف على الهون
    يمشي وينشد ويتقصقص عناقه
    يوم قلت: ويش مضيع؟ قال: مضنون
    جفر مغذيته، وذبحي فراقه
    وقال حسان بن ثابت رضي الله عنه:
    ومرنح فيه الأسنة شرعا
    كالجفر غير مقابل الأعمام
    وقال الشاعر محسن السلقة الزهراني:
    ما هوب غالي في أثمانه على ما نشوف
    ما دام جفر التهامي قيمته بأربعين


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جفر، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص720، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص102، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 217/2، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص294، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص130، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص79.

  • سَخْلَة



    سَخْلَة


    مسموعة في السعودية ومصر، وفي السعودية والكويت والإمارات بالصاد الساكنة: صْخَلَة. وفي العراق بالصاد: صخلة، والسخلة ولد الشاة أو العنز. وفي السعودية يقول المثل عن الفقير: "ماله صخلة، ولا نخله"، وقال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني:
    عاقر ولها ليالي
    ما قط بصر تحتها قال الصخل وا
    وفي الحديث: كنت مع الركب الذين وقفوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على السخلة الميتة. وقال الطرماح:
    تراقبه مستشباتها
    وسخلانها حوله سارحة
    قال أبان بن حمدان من شعراء العصر العباسي:
    بيت خيش، ونبيذ سائغ
    وخيال الباب مني مشرعه
    وسخول خمسة أو ستة
    فإذا قالوا فعندي أربعه
    قال الشيخ محمد العبودي: لا يسمى قومنا ولد الشاة سَخْلة، وإنما يخصصون ذلك بالأنثى من ولد الماعز، فأما الذكر منها فإنه التيس، وبعضهم يسميه الصَّخَل على قلة في ذلك.
    قال ابن منظور: (السَّخْلَةُ): وَلَدُ الشاة من المَعَز والضأن، ذكراً كان أو أنثى والجمع سَخْل وسِخَالٌ، وسُخْلان.


     


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سخل، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 54/8، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 4/96، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص387، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص273،  "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص92.

  • عَنْز



    عَنْز

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان. وهي الأنثى من الماعز. وفي السعودية يقال في المثل: "يا وجه العنز"، وقال راكان بن حثلين:
    لي قربوا الرمك من اكساها
    دنوا لي اللي كنها عنز مقطاع
    لي شافت القناص غر رماها
    وحلت على زوله على السد قباع
    وقال نمر بن عدوان:
    ياسين يا ام عقاب ياسين ياسين
    يا شبه عنز الريم ترعى وحدها
    بنت الرجال وخالط عقلها الزين
    وروايح الريحان ريحة جسدها
    قال لافي بن معلث مطير:
    كم سابق منها صويب عثيره
    مع سابق ابن خليف يم الرباعين
    وكم عنز ريم عاودت عقب ذيره
    غديتها ربع على الصيد مشفين
    وقال الدندان من شعراء وادي الجواسر:
    يا راكب جل جهاجيل حيل 
    مثل النعام الربد جل جهاجيل
    إن دبرت كنها العنوز الجفيل
    وإن أقبلت كنها الإدامى مقابيل


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عنز، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص428، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص257، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 345/9.

  • مِعْزَة



    مِعْزَة

    مسموعة في جميع اللهجات العربية وتجمع على معيز أو مِعز. وفي اللغة: الماعِزُ: ذو الشَّعَر من الغنم خلاف الضأْن، وهو اسم جنس، وهي العَنْزُ، والأُنثى ماعِزَةٌ ومِعْزاة، والجمع مَعْزٌ ومَعَزٌ ومَواعِزُ ومَعِيزٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: معز، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص935، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 377/5.