• أَشْفَق


    أَشْفَق


    رق قلبه على غيره وحن عليه.

  • حَنّ



    حَنّ

    مسموعة في كافة اللهجات العربية. يقال: فلان يحن على فلان: أي يشفق عليه. وفي السعودية قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:
    يا طفيلي والله إني أحنكم من وطية الأشواك
    الخسارة واحدة والنقص في حبك وفي حباني
    وقال تعالي: (وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً ۖ وَكَانَ تَقِيًّا) وفي حديث عائشة رضي الله تعالى عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا يحن عليكم إلا الصابرون) والحنان في اللغة: الرحمة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حنن، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص201، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص64، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص269.

  • راف



    راف

    من الرأفة، مسموعة في وسط السعودية والعراق، والرأفة هي العطف والشفقة. وفي اللغة: الرأْفة الرحمة وقيل أَشد الرحمة. يقال في المثل: يحف له ويرف. وفي السعودية قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:
    يرفاني الصاحب والأعمى رفانية
    ما للشرف قيمة والأعمار فانية
    وفي العراق قال الشاعر:
    يا ويلي ويلي من الترف
    قلبه علي ما يرف
    ثاري العشق صعب وكلف


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رأف، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص310، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 86/2.

  • كَِسَر خاطر



    كَِسَر خاطر

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق ومصر، وفي اللغة: الكسر معروف، والخاطِرُ ما يَخْطُرُ في القلب من تدبير أَو أَمْرٍ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خطر، كسر.