• أَوْقَد


    أَوْقَد

    إشعال النار بالحطب أو غيره.

  • أشعل



    أشعل

    مسموعة في العراق ومصر وليببا والسودان، وفي الأردن وفلسطين: شَعِّل، وفي جنوب السعودية: شعلب، وفي تونس والمغرب والجزائر وموريتانيا: شْعَل. يقال: شعل النار فاشتعلت: ألهبها فالتهبت.
    وفي السعودية قال الشاعر محمد أبو فمين الزهراني:
    وحنا مشاعيل الفتن لا شمعلت
    نخلي الأعناق الطوال قصار


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شعل، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص444، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص252، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص117، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص526.

  • شَبّ



    شَبّ


    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق، وفي اللغة: شب النار والحرب: أوقدها.


    قال الشاعر غرم الله بن أحمد الغامدي: 


    ما عرف دُوى يسكت بلانا واشتْبُوبَه
    أنا مريض ومشتق له


    وفي المثل: (ما يخرج القطران غير الشّبُوبة). يُضرب في وجوب استعمال الجد للوصول للهدف ودون ذلك لا يمكن تحقيق المطلوب.


    في الحديث: (فبينما هم يمشون شبَّ لهم سُراج في بيت فانطلقوا يؤمونه حتى إذا دنوا إذا بابٌ مُجاف على قٌومٍ).


    في لسان العرب: (وشَبَّ النَّار والحرب: أوقدها).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شبب، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص873، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص218، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص380، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص423، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص249، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الخامس ص114.


     

  • وِجً



    وِجً


    مسموعة في شمال وغرب العراق، وفي الأحواز: وي، وهي من أج يؤجج النار، وفي اللغة: الأَجِيجُ: تَلَهُّبُ النار.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أجج، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص464، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص160.

  • وَرّ



    وَرّ

    أو ورى. مسموعة في الإمارات وعمان واليمن والعراق وجنوب السعودية. وفي اللغة: ورى أي اتقد، قال تعالى: "تُورُونَ" أي: توقدون، من أورى النار إذا قدحها وأوقدها. ويقال: وَرَى الزندُ يَرِى وَرْيًا، إذا خرجت ناره.
    وفي السعودية قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:
    حي قيف نجموه القوس لا ظلا عشان يري
    باديا وسط السما ماقط يحاضي مشتري وعطارد


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وري، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص970.