• خاتن


    خاتن

    هو من يحترف مهنة الختان، وهو إزالة للجلد الذي يغطي طرف القضيب عن طريق الجراحة.

  • حَجّام



    حَجّام

    مسموعة في المغرب وليبيا والسودان والعراق ، وهو الحلاق الصحي . والحجام كان يقوم بأعمال الختان وخلع الأسنان وعلاج الجروح وغيرها أيضا.


    انظر: "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 535/1، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص57، *"قاموس اللهجة العامية في السودان" لعون الشريف قاسم ص618، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 250/1.

  • زْعِرْت



    زْعِرْت

    أو زعرتي ، مسموعة في العراق، وهو مطهر الأولاد، وفي أواسط القرن الماضي جرت العادة في بغداد أن يكون الزعرتي يهوديا، وهناك بعض الزعرتية من المسلمين كبار السن، ومع تقدم الزمن أخذ هؤلاء الزعرتية يقلون وتحول الناس للاستعانة بمضمد أو طبيب المستشفى المحلي، وتصاحب عملية الختان طقوس طريفة خصوصا إن كان الذي سيطهر هو الابن البكر، فيؤتى بالطفل لابسا دشداشة (ثوب) أبيض ، ويقوم الزعرتي بعمله بواسطة الموسى وبعض المطهرات ، وعادة ما تكون عملية الطهور في حوش البيت على صوت الدفوف والتكبير والصلاة على محمد.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" ليث رؤوف حسن ص196، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 97/2.

  • مُطَهِّر



    مُطَهِّر

    أو طهّار مسموعة في السودان وليبيا وتونس والجزائر والعراق وجنوب السعودية، وفي الكويت والأحواز وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين بتسكين أوله: مْطهّر ، وفي سوريا: طهر الصبي أي ختنه، والتطهير هو الختان، وفي البصرة بالعراق: مْطهرجي، وفي مصر: مِطهّراتي، ومن أمثالهم في السعودية: "طهِّر ولدك بالفاس ولا تحتاج للناس" يضرب في النهي عن تحمل منة الآخرين، وقال الثعالبي: يُكنى عن الختان بالطهر والتطهير، ومن أبلغ ما سمعت في ذلك قول الصنوبري: أرى طهرا سيثمر –بعد- عرسا
    كما قد يثمر الطرب المدامه
    وما قلم بمغن عنك إلا
    إذا ألقيت عنه كالقلامة
    وقال العرب في أمثالهم: "فلان يرقص على طهر العرب" يضرب لمن يتمتع بما يتعب غيره من أقاربه وذويه فيرقص كناية عن الفرح الشديد، والمراد بالطهر هنا الذي هو الختان: ما يقدم فيه من طعام وشراب فيه. وفي المثل: "عند شيبه طهروه" ، يقال عند التوجيه بالقيام بعمل معين تأخر عن وقته ولم يعد مناسبا.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص155، 826، "العامي الفصيح في كلام غامد و زهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص538، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 509/8، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" لعدنان بن درويش جلون ص365، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 357/4، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص359، "قاموس اللهجة العامية في السودان" لعون الشريف قاسم ص618، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 97/2 – 172/3.


    الصوتيات

    | مصر