ثمرة شجر النخيل المعروفة.
مسموعة في الأحواز، يقال: تمر حايل، إذا مرت عليه سنة كاملة، وفي لسان العرب: كلُّ متغير حائل، فإذا أتت عليه السَّنة فهو مُحيل، كأنه مأخوذ من الحول السَّنة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حول، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص46.
مسموعة في الأحواز، هو التمَّر الذي يجفُّ ويصلُب ويتقبَّض قبل نُضجه، ومن أمثالنا: (حشفة على حشفة ما تلصگ) والمراد منه أن تبادل المنافع هو الأصل في صلات الناس، وفي لسان العرب: الحَشَف من التمر، ما لم ينُو، فإذا يبس صلُب وفدس لا طغم له ولا لحاء ولا حلاوة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حشف، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص49.
مسموعة في الأحواز، البُسرُ أوَّل إدراكه، وفي لسان العرب: الخَلال، البَلَح.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خلل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص61.
مسموعة في الأحواز (بحرف القيف)، هو ضرب من التمر وهو أردؤه، وفي لسان العرب: الدَّقَل من التَّمر: معروف، قيل: هو أردأ أنواعه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دقل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص67.
مسموعة في الأحواز، هو نضيج البُسر قبل أن يصير تمرًا، وذلك إذا لان وحلا، واحدته: رطبة، وفي الصحاح في اللغة: (الرُّطب من التمر معروف، الواحدة رُطبةٌ).
انظر: "الصحاح تاج اللغة وصحيح العربية" لأبو نصر إسماعيل الجوهري: رطب، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص71.
مسموعة في الأحواز، الشيص، هو تمر لم يتم نضجه لسوء تأبيره أو لفساد آخر، وشيّصت النخلة: حملت شيصاً، وفي القاموس المحيط: (الشِيص بالكسر: تمرٌ لا يشتدُّ نواه).
انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: شيص، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص89.
(بحرف الجيم) مسموعة في الأحواز، وچمري هو طلع النخلة قبل أن يصبح بُسرَّا وهي مرحلة ما بعد الحبابوك، وتتميز الثمرة في هذه المرحلة باللون الأخضر التفاحي، أصل اللفظة: كِمر وقد قلبت الكاف جيمًأ فارسية، جاء في اللسان: الكِمرُ من البُسر: ما لم يُرطب على نخله ولكنه سقط فأرطب في الأرض.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كمر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص44.