ما يُصيب الإنسان من نوائب الدهر.
بحرف القاف، مسموعة في العراق والأحواز، واللفظ من أصل آرمي (طرگا أو طرگاءة) بمعنى الاضطراب الشديد، وفي كره العشاق للقطار لأنه يفرقهم يقولون:
طركاعه جت للريل كل مشيه بالليل
ماخذ شريج الروح ومهدهد الحيل
شريج أي شريك
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص289، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 240/2.
(بحرف الجيم) مسموعة في الأحواز، وتنطق بالجيم جاينة، وهي المصيبة، الحادثة، وفي اللغة: الكائنة: الحادثة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كون، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص43.
مسموعة في القطيف شرق السعودية والأحواز، من نائبة وهي فصيحة، وهي مصيبة شديدة، ما ينزل بالرَّجل من الكوارث والحوادث.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نوب، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 245/12، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص147.