مؤخرة الإنسان.
مسموعة في الإمارات.
مسموعة في قطر والكويت والبحرين وعمان والسعودية والإمارات.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان واليمن والعراق ومصر وليبيا، وفي الحجاز: طيْز، تِنّه، التنكه، والطيز: العجيزة، وقد يسمى الدبر كله طيزا، والجمع: أطياز. ومن أمثال الرعاع والسفلة: اللي يكري طيزه ما يقعد عليه، وقولهم فيمن جاء بأخبار لا أصل لها: أنت جايبها من طيزك، وقولهم لمن ادعى شراء شيء لا يقدر على ثمنه: من أين لك الفلوس؟ من طيزك؟، وقولهم في النحيلة القبيحة من النساء: لا وجد بالمقعد، ولا طيز في المرقد. والمثل الذي كان شائعا في الماضي: أبرد من طيز الرواية. وهي المرأة التي تحمل الماء وتنقله للبيوت. وقولهم في السخرية بمن يبغى المغنم في غير موضعه: يا باغي الدبس، من طيز النمس، كفاك الله شر العسل.
قال سليمان بن مشاري:
وياخد بنات الحمايل
ويقول ألقيها طيزي
إحشم نفسك والا فارق
فرقا الغشيم من ميزى
قال ابن لعبون:
والكل، هذا رايم ذا وذا له
طيزين هو وأيا رفيقه بسروال
عادوا يديرون الفكر بالعداله
ودارهم عن واهج الحرب ولوال
وكلمة الطيز عامية مولدة،لا أصل لها في العربية، ولكنها قديمة الاستعمال في العامية، وردت في شعر لابن الحجاج الماجن:
في منزل لا يكاد يخلو
من ملتقى... وطيز
وقال:
يا سيدي قد مسحت بوزي
فرفع الناس منك طيزي
كما وردت في شهر لأبي الفرج الأصبهاني قال يهجو صاحب الأغاني:
طازاد مشتق من الطيز
فعد عن ذكر فتى الحوز
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني157، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي٥١٩/٨.
مسموعة في الإمارات.
عوز يعوز، عوزا، فهو أعوز. يقال: عوز الشخص: احتاج، افتقر، ضاق حاله
انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" لأحمد مختار عمر: عوز