• قِرْبَة


    قِرْبَة

    وعاء يصنع من الجلد المدبوغ غالبا لحفظ الماء أو السمن أو غيرهما.

  • سِعِن



    سِعِن

    لحفظ اللبن، مسموعة في السعودية والإمارات وعمان والأردن وفلسطين ومصر والسودان، وفي اللغة تطلق على شيء يتخذ من الأدم يشبه الدلو، والقربة البالية المتخرقة العنق.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سعن، "قاموس الكلمات العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص466، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص229، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص181، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص396.

  • سكا



    سكا


    أي سقاء، مسموعة في الإمارات، وفي الأحواز: سِگا بحرف القيف، وتطلق على القربة التي يوضع فيها الحليب لخضه، والسقاء في اللغة يكون للبن والماء وجمعه: أسقية، وفي لسان العرب: السِّقاء، القِربة للماء واللَبن.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سقى، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص232، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص82.


     

  • عِكَّة



    عِكَّة

    لحفظ السمن والعسل، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر وعمان والإمارات والعراق والأردن وفلسطين وليبيا، ومن الأهازيج في السعودية:


    العبن يا زينات يا سمن عكة
    وإن كان ما جا صيف فالجغن لكة


    والمثل السعودي: ((أحد تْصَبّ له العكة، واحد العذر مِنْ فوقه)). 


    وتصغير العكه: عكيكه، بإسكان العين وفتح الكاف، وفيه المثل: ((أول السمن عْكَيكه) وبعضهم يرويه ((أول السلو عكيكه)).


    وفي ليبيا يقولون: صيام العكة اللى يلقاه ايدكه، وفي الحديث: "فأتت بذلك الخبز فأمر به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ففُت، وعصرت أم سليم عكة فأدمته"، وفي الحديث أيضا أن رجلاً كان يُهدِي للنبي ﷺ العُكَّةَ من السمن والْعَسَلِ. وفي اللغة: العكة أصغر من القربة للسمن، وجمعها عُكك وعِكاك.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عكك، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 282/2، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص279، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص254، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص604، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 269/9.

  • مِسْقاة



    مِسْقاة

    لحفظ الماء مسموعة في اليمن، وفي السعودية وقطر والإمارات وعمان: سَقَى لحفظ اللبن، وهي من معدن، وفي السعودية: مَسْقَى، وفي جنوب السعودية: سّقاء، وهي في اللغة من سقى يسقي، وفي الحديث: "نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الشرب من فيّ السقاء"، والسقاء وظيفة قديمة عرفت قبل التطور الحضاري بإيصال المياه إلي البيوت والمباني ، والسقا هو الشخص المسئول عن نقل المياه من الخزانات أو الأنهار إلي المساجد والمدارس والمنازل و أسبلة الشرب العامة و ذلك لعدم وصول المياه إلى هذه الأماكن لخدمة الأهالي، وكان السقاؤون يحملون القرب المصنوعة من جلد الماعز على ظهورهم وهي مملوءة بالماء العذب وعادة ما كان يعمل السقا عند بائع الماء ويلف في الحواري ويبيع الماء التي يجلبوها من الشط إلى البيوت في المحاليل داخل جرابات من جلد الخروف والماعز.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سقي، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص558، 618، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص402.