التمغط هو التمدد من أثر التعب والمشقة.
بالكاف الفارسية من الكَبَد، والكَبَدُ الشدَّة والمشَقَّة، كأنه يتمدد من أثر الشدة والمشقة، أو هو يجد شدة ومشقة في تمدده، والكلمة مسموعة في فلسطين والأردن.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كبد.
من شَحَط بمعنى بَعُد، قال ابن منظور: الشَّحْطُ والشَّحَطُ: البُعْدُ، وقيل: البُعْدُ في كل الحالات، يثقل ويخفف ، والكلمة مسموعة في عمان.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شحط.
سمي التمغط كسلا، لأنه عادة يكون منه، والكَسَل: التَّثاقُل عما لا ينبغي أَن يُتَثاقَل عنه، والكلمة مسموعة في ليبيا وتونس والجزائر والمغرب
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كسل.
المتح: الجذب، يقال: مَتَح الدَّلْوَ يَمْتَحُها مَتْحاً إِذا جذبها مستقياً بها. والمتح أيضا: التمدد، يقال: مَتَحَ النهارُ ومَتَحَ الليلُ إِذا طالا وتمددا. والكلمة مسموعة في الإمارات.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: متح.
تمطى، المطّ: هو التمدد، ومَطَّ الشيءَ يَمُطُّه مَطّاً: مدّه. والتمطِّي: التَّمدُّد وهو من محوّل التضعيف، وأَصله التمطط. والكلمة مسموعة في سوريا والعراق وقطر وجنوب السعودية، وفي العراق ولبنان واليمن: تِمَطْمَط .
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مطط.
لعل الميم زائدة، أو أن أصل الكلمة المطع، وهي مقلوبة المعط، يقال: مَعَطَ الشيءَ يَمْعَطُه معطاً أي مدّه. والكلمة مسموعة في مصر والحجاز.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: معط، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 374/5.
المَغْط: مدّ الشيء يستطيله وخص بعضهم به مدّ الشيء الليِّن، وامَّغط النهار امِّغاطاً: طال وامتدَّ، والمغط مدّ البعير يديه في السير، وكذلك في عدْو الفرس أَن يمُدَّ ضبْعيه والكلمة مسموعة في وسط وشمال السعودية والكويت والبحرين في وسط عمان وموريتانيا، وفي السودان: تِمَغَّى.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مغط، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص847، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 159/12.