• ساتر ترابي


    ساتر ترابي

    هو ساتر من تراب يوضع للفصل بين المزارع أو الحدود.

  • بَن



    بَن

    مسموعة في عمان. وهي من بني في اللغة، والبُنْيانُ: الحائطُ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بني.

  • تَرْس



    تَرْس

    مسموعة في السودان، وهو حاجز مرتفع من التراب يحفظ ماء المطر في الأرض. وفي اللغة: كل شيء تَتَرَّسْتَ به فهو مِتْرَسَةٌ، والتُّرْس من السلاح المُتَوَقَّى بها.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ترس، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص146.

  • حِبْس



    حِبْس

    مسموعة في السعودية. وهو جدار بعرض الذراع تقريباً، وبارتفاع ذراع أو ذراعين تقريباً، يبنى ملاصقاً لجدار المنزل من الخارج وذلك عندما يكون المنزل قريب من مجرى السيل. قال الشاعر علي دغسان الغامدي:
    لابد تشرب من الأعداد يا ضامن
    من سد حبس وله ممضى عتل جبه
    حبسنا صليبا وراه الجم يتجمل
    وفي اللغة الحِبس: كل ما سُدّ به مجرى الوادي في أي موضع حُبِس، وقيل: الحِبْس: حجارة ظاو خشب تُبنى في مجرى الماء لتحبسه كي يشرب القوم ويسقوا أموالهم، والجمع أحباس.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حبس، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص50، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص149، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 33/3.

  • حَفْد



    حَفْد

    مسموعة في شمال غرب السعودية.

  • رَدْمِيَّة



    رَدْمِيَّة

    مسموعة في غرب وجنوب السعودية والسودان، وفي السودان أيضا: ردوم. وهو بناء من الطين، وما جعل بعضه على بعض. قال الشاعر علي الغبيشي الزهراني:
    والردم قايمة في جلخ من عهد جداني وجدك
     وفي اللغة الرَّدْمَ: السد.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ردم، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص387، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص325.

  • رْسَم



    رْسَم

    مسموعة في الجزائر. والرسم في اللغة: الأثر، وقيل هو ما لَصِقَ بالأَرض منها.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رسم.

  • رُوف



    رُوف

    مسموعة في الكويت وجنوب العراق. وهو عبارة عن سد لحجز الماء، تعليه ترابية لمرور السابلة وعلى جانبيها الماء، وفي العراق قيل في وصف جميلة:
    شفته يمشي عل روفه
    ابيض ومحني كفوفه
    وقال الشاعر:
    دمعي من أهده اليوم يوصل عقرقوف
    شيلوا يا اهل بغداد ما ينفع الروف
    وهي كلمة في اللغة تدل على السكون.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: روف، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 77/2.

  • زُبَر



    زُبَر

    أو زِبير أو الزبارة، مسموعة في السعودية وقطر، وهو حاجز رملي يعمل حول المزارع كسد أو مانع ترابي لا يتجاوز ارتفاعه المتر في العادة إذا كانت الأرض منبسطة وهناك ما يصل ارفع من ذلك، يعمل على جانب الرحبة لحجز وصد مياه السيول من الدخول للمزرعة. والزبرة: الكومة المجتمعة من التراب. قال ابن شريم:
    ما حلا الفنجال في عرض الزباره
    والركايب في البطين مضحيات
    مزة الفنجال من عقب الزقاره
    عندي أحلا من طعم ريق البنات
    وفي اللغة الزبر: الحجارة، والزَّبْرُ: طَيُّ البئر بالحجارة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زبر، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص535، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص157، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص359، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 26/6.

  • ساتر



    ساتر

    مسموعة في العراق، وفي اللغة سَتَرْت الشيء أَسْتُرُه: إِذا غَطَّيْته فاسْتَتَر.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ستر.

  • سُوم



    سُوم

    مسموعة في حضرموت جنوب اليمن. والسوم: حزام طيني يصعد الماء الذي كسر حدته جسر الصخور، ويدفعه باتجاه الساقية، ويكون ملتوي لأجل التخفيف من ضغط الماء.
    وفي اللغة السَّوْمُ سرعة المَرِّ مع قصد الصَّوْب في السير.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سوم، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص65.

  • سِيف



    سِيف

    مسموعة في الجزائر. وفي اللغة السائفةُ من الأَرض: بين الجَلَد والرَّمل والسائفة اسم رمل، وسِيفَ البحر أَي ساحله والسِّيفُ موضع.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سيف.

  • طابية



    طابية

    مسموعة في تونس والجزائر ومصر. وهي في تونس: الطابية هي سياج لحماية البساتين، أسفله من تراب وأعلاه مغروس. وفي المشرق فهي من التحصينات الحربية. وكلمة طابية من الاسبانية (tapia) بمعنى جدار من التراب المدكوك، وذكرها ابن حزم الأندلسي بهذا المعنى: أما التراب فالتيمم به جائز، كان في موضعه من الأرض أو منزوعاً مجعولاً في إناء أو في ثوب أو على يد إنسان أو حيوان، أو نفض غبار من كل ذلك، فاجتمع منه ما يوضع عليه الكف؛ أو كان في بناء لبن أو طابية أو غير ذلك"
    أما الطابية في مصر فهي قديما كانت تطلق على الحصن، ومن أشهرها طابية رشيد في محافظة البحيرة المعروفة بحصن جوليان، وفي ريف مصر: الطابية تراب يجمع كوما ليجف، ويؤخذ منه فيوضع تحت البهائم ليختلط بروثها فيصير سمادا.


    انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 315/4.
    http://qamus-tunsi.blogspot.com/2016/01/blog-post_16.html

  • عَذُورة



    عَذُورة

    مسموعة في جنوب السعودية.

  • عَقُم



    عَقُم

    مسموعة في جنوب السعودية. وهو مرتفع الأرض الذي يعمل حول الأرض. قال الشاعر سلمان بن حمدان:
    عندنا بلد السلطان ياذا يقل لي مصر فات
    حن عبا ناوي ن سيله يد العقايم بالرجا.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص604، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص426.

  • ناي



    ناي

    مسموعة جنوب الرياض في السعودية.

  • نَد



    نَد

    مسموعة في العين في الإمارات.

    الساتر الترابي وخط برليف:
    يعتبر خط بارليف أحد الأساطير الإسرائيلية التي تحدت عنها الكثير من القادة الإسرائيليين قبل حرب أكتوبر 1973م، وهو خط خرساني شديد التحصين، تم إنشاؤه بعد حرب يونيو 1967م، يحتوي على تحصينات خرسانية وقضبان حديدية للحماية من القصف المدفعي والغارات الجوية، ويستطيع تحمل أي ضربات مباشرة بالأعيرة الثقيلة، وجميع التحصينات كانت مغطاة بساتر ترابي يبلغ ارتفاعه 20 مترا فوق الأرض بزاوية ميل 45 درجة، وكان شاطئ الضفة الشرقية بدون أكتاف لتمرير الدبابات أو القوات؛ أو بمعنى آخر كانت لا توجد مصاطب للوقوف. 
    اقترح أحد مهندسي القوات المسلحة المصرية وهو الراحل "اللواء المهندس باقي زكي يوسف" استخدام مضخات مياه بضغط عالٍ لإزاحة الرمال وفتح الثغرات، وكان ذلك هو الحل الأمثل لإزاحة الساتر الترابي أمام الدبابات. 
    وفي يوم 6 أكتوبر 1973 سقط خط بارليف خلال ساعات معدودة، وعبر أكثر من 30 ألف جندي مصري خط بارليف في 3 ساعات فقط وتم فتح عدة ثغرات بمضخات المياه لعبور المجنزرات، وقد كان تدمير أسطورة خط بارليف المنيع بخراطيم المياه المصرية.