• كريم


    كريم

    صفة للشخص بأنه جواد ومعطاء، وضده البخيل.

  • بْحْبوح



    بْحْبوح

    مسموعة في غرب ليبيا، وفي اللغة: البَحْبَحِيُّ الواسع في النفقة، الواسع في المنزل، وتَبَحْبَح في المجدِ أَي أَنه في مَجْدٍ واسع.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بحح.

  • جَواد



    جَواد

    مسموعة الأردن وفلسطين ومصر، وفي الكويت والعراق وشرق سوريا والسعودية: أَجْوِدي، أو بقلب الجيم إلى ياء: أَيْوِدي، وفي العراق أيضا: أجاويد، وفي الكويت: أياويد، وفي الإمارات: يود، أي جود،  وفي اللغة: جاد الرجل بمال يجُود جُوداً، بالضم، فهو جواد، ورجل جَواد: سخيّ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جود، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص540، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص12، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 30/1، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص41، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص24، 188.

  • خْوارْدَة



    خْوارْدَة

    مسموعة في بغداد في العراق، ويُعتقد أن أصلها فارسي.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص157، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 297/1.

  • سَِْخِي



    سَِْخِي

    أو صَِْخِي، بكسر السين والصاد وفتحهما وتسكينهما، مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي اللغة: السخاوة والسخاء: الجود، والسخي: الجواد.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سخا، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص270، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص179، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 311/2، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص472.

  • سِفِيْط



    سِفِيْط

    مسموعة في الإمارات، وهو الكريم السخي، وفي اللغة: السَّفِيطُ: الطَّيِّبُ النفْسِ وقيل: السَّخِيُّ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سفط، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص231.

  • شَهْلُولي



    شَهْلُولي

    مسموعة في غرب ليبيا.

  • طويل الذراع



    طويل الذراع

    فلان طويل (الذراع) وبعضهم يأتي به بصيغة الجمع: طويل الذرعان – جمع ذراع: جيد كريم، كثير النفع. مسموعة في السعودية، وهي صفة مدح ترددت كثيراً في أشعارهم وأمثالهم. والمراد بالذراع هنا الساعد، وهو ما بين مرفق الإنسان إلى طرف أصبعه الوسطى، وفي السودان: طويل الباع،  والباع هو قدر مد اليدين.
    قال الزبيدي: (الذِّراع) من يدي البقر والغنم: فوق الكُراعِ، ومن يدي البعير فوق الوظيف، وكذلك من الخيل والبغال والحمير. 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بوع، "تاج العروس" للزبيدي: ذرع ، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 35/5، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص64.

  • عَطّاي



    عَطّاي

    مسموعة في موريتانيا، وهو من العطاء.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عطا.

  • فَحْشُوش



    فَحْشُوش

    مسموعة في الجزائر.

  • كَرِيم



    كَرِيم

    مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي اللغة: كريم: ذو كرم، سخي، معطاء.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كرم.


    * لطائف عن خلق الكرم:


    - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كان أوَّل مَن أضاف الضَّيف إبراهيم"
    حسَّنه الألباني في ((صحيح الجامع)) (4451).


    - وكان صلى الله عليه وسلم يُؤْثِـر على نفسه، فيعطي العطاء ويمضي عليه الشَّهر والشَّهران لا يُوقَد في بيته نارٌ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو كان لي مثل أحدٍ ذهبًا ما يسرُّني أن لا يمرَّ عليَّ ثلاثٌ، وعندي منه شيءٌ إلَّا شيءٌ أرصدُهُ لدينٍ".
    وعن موسى بن أنسٍ، عن أبيه، قال: "ما سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم على الإسلام شيئًا إلَّا أعطاه، قال: فجاءه رجلٌ فأعطاه غنمًا بين جبلين، فرجع إلى قومه، فقال: يا قوم أسلموا، فإنَّ محمَّدًا يعطي عطاءً لا يخشى الفاقة".


    - لقد كان الكَرَم مِن أبرز الصِّفات في العصر الجاهلي، بل كانوا يتباهون بالكَرَم والجُود والسَّخاء، ورفعوا مِن مكانة الكَرَم، وكانوا يصفون بالكَرَم عظماء القوم، واشتهر بعض العرب بهذه الصِّفة الحميدة حتى صار مضربًا للمثل، ومنهم حاتم الطائي، وعبد الله بن جُدْعَانَ.


    * قصص عن الكرم:


    - مر يزيد بن المهلب بعد خروجه من السجن بعجوز أعرابية فذبحت له عنزًا، فقال لابنه: ما معك من النفقة؟ قال: مائة دينار، قال: ادفعها إليها، فقال: هذه يرضيها اليسير وهي لا تعرفك، قال: إن كان يرضيها اليسير فأنا لا أرضى إلا بالكثير، وإن كانت لا تعرفني فأنا أعرف نفسي.


    - أراد ابن عامر أن يكتب لرجل بخمسين ألف درهم فجرى القلم بخمسمائة ألف درهم فراجعه الخازن في ذلك فقال: أنفذه فما بقي إلا نفاذه فإن خروج المال أحب إليّ من الاعتذار، فنظر إليه الخازن، فقال: إذا أراد الله بعبد خيرًا صرف القلم عن مجرى إرادة كاتبه إلى إرادته، وأنا أردت شيئًا وأراد الجواد الكريم أن يعطي عبده عشرة أضعافه، فكانت إرادة الله الغالبة وأمره النافذ.