• تمر


    تمر

    ثمرة شجر النخيل المعروفة.

  • بَرْني



    بَرْني

    مسموعة في السعودية، بفتح الباء وإسكان الراء، ثم نون مكسورة-: نوع من التمر، يجود نخله في عالية نجد، وهو أصفر الزهو، يؤكل رُطباً ويكنز تمراً. جمعه: براني وقال ابن منظور: (البَرْنيُّ): ضرْبٌ من التمر أصْفَرُ مُدَوّرٌ، وهو أجود التَّمْر، واحدتُه بَرِنيّة


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: برن، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1\176.

  • بِسْرَة



    بِسْرَة

    مسموعة في السعودية، هي التمرة قبل أن ترطب، جمعها: بِسِر. وبسرة القلب من المجاز، أو على التشبيه ببسرة النخلة. قال الأزهري: البُسْرُ: ما لَوَّنَ ولم يَنْضجْ، وإذا نضجِ فقد أرْطَب. وقال الأصمعي: إذا اخْضَرَّ حَبُّه واستدار فهو جدالٌ، فإذا عظْم فهو البُسْرُ، فإذا احْمَرَّتْ فهي شِقْحَ.


    انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 12\412، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1\188.

  • بَشْرَةُ



    بَشْرَةُ

    مسموعة في السعودية، أول خراف النخلة، أي أول ما يؤخذ من رطبها، ولا تكون في العادة جيدة، لأنه يوجد فيها ما أرطب قبل ذلك وفات موعده، بخلاف ما إذا (خارفت) كما يقولون، بمعنى أصبحت تستجيب للخراف الذي يأخذ رطبها وقد تقارب في الإرطاب من حيث الوقت ودرجة النضج. قال الجاحظ: يقال (بَشَرَ) الجرادُ الأرض فهو (يَبْشرها) بَشْراُ: إذا حلقها فأكل ما عليها


    قال ابن الأعرابي: هم البُشَارُ والقُشَارُ والخُشَارُ لِسُقاطِ الناس. 


    انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 11\390، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1\198.

  • ذابل



    ذابل

    من الرطب: الجاف الذي صار تمراً يصلح للكنز والحفظ مدة طويلة، مسموعة في السعودية.


    والذابل من العشب والبرسيم: الجاف أيضاً أو الذي ذهبت خضرته ورطوبته الكاملة. 


    ومن المجاز: فلان ما ذِبَل من كلامه بشيء أي لم يبق حاصل مما وعد به.


    قال الزبيدي: (ذَبَلَ) النباتُ كَنَصَر وكَرُم اقتصر ابن سيده على الأولى والثانية ذكرها الصغاني: ذَبْلاً وذبولا: ذَوَى. وفي المحكم (ذَبَلَ) النبات والإنسان ذَبْلاً وذُبولا: رَقَّ بعد الرِّيِّ.


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: ذبل، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي20/5.