• زجر الحيوانات


    زجر الحيوانات

    الأصوات التي يصدرها الإنسان لأمر الحيوان بفعل شيء خاص.

  • أشْ



    أشْ

    بتشديد الشين وإسكانها - : كلمة تقال في زجر الحمار لإيقافه، ومنعه من السير. وكثيراًوقال أبو عمرو: الشَأشَأء: زجر الحمار، وكذلك الشَأشَأُ، ما يقولون في تبكيت الساقط أو البغيض وإسكاته إذا أراد الكلام: (أشْ) يا حمار، أي: قف عما تريد أن تفعله كما يقف الحمار.


    انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني11\441، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي1\69.

  • إخّ



    إخّ

    مسموعة في السعودية، يقولون للبعير إذا كانت قائماً وأرادوه أن يبرك: (إخّ)، ويكررونها: (إخّ، إخّ) بمثابة الأمر بإناخته، أو على حد تعبيرهم بأن ينوخ أي يبرك على الأرض حتى يحملوا عليه الأحمال، أو يركبه الراكب، أو لغير ذلك من الأغراض.
    *قال الأزهري: هُيَّخَت – أي الإبل-: أُنيخَتْ، وهو أن يقال لها عند الإناخة: هِخْ هِخْ، وإخْ إخِ. وقال محمد بن سهل: هُيَّخَ الناَقةُ: إذا أُنيخَتْ ليقرعها الفحل.


    انظر: "تهذيب التهذيب"للعسقلاني 6/363، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1/51.

  • إرر



    إرر

    مسموعة في السعودية، بكسر الهمزة وإسكان الراءين كلتيهما: صوت مناداة الغنم، ويكون للضأن خاصة، فلا يقال للمعزى. قال ابن منظور: (رَأرَأ) بالغنم رَأرَأة مثل: رعرع رَعْرَعْة وطرطب بها طرطبة: دعاها، فقال لها: (أرْ أرْ) وقيل: إرْ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رأرأ، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي1\59.

  • قَفْ



    قَفْ

    مسموعة في السعودية، بفتح القاف، وإسكان الفاء مع تشديدها بصيغة الأمر: كلمة تقال لانتهار الثور أو البقرة لمنعها من التحرك وأن تظل واقفة، وكثيراً ما تتكلم بها المرأة التي تحلب البقرة تطلب من البقرة أن تقف لها ولا تتحرك وهي تحلبها، تخرج ذلك مخرج الإنتهار للبقرة.


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 491/10.