• طاقية


    طاقية

    غطاء لتغطية الرأس  له أشكال متعددة.

  • شاشِيَّة



    شاشِيَّة

    مسموعة في تونس والجزائر والمغرب. وهي عبارة عن نسيج خفيف من القطن يعتم بها أي توضع عمامة على الرأس. والشاشي والشاشية في الأصل سكان مدينة شاش الموجودة وراء النهرين من بلاد فارس حيث ازدهرت من عدة قرون صناعة أغطية خاصة بالرأس كانت تعمل من صوف ملبد لتوضع على الرؤوس في الفصل البارد لتجلد الدفء إليها.


    انظر: "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام390/2.


     

  • شقثة



    شقثة

    والكلمة مسموعة في العراق.  وهي من الروسي  (ШАПКА) وتلفظ  شاپكة  يعني قبعة الرأس.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص253.


     

  • شَنَّة



    شَنَّة

    مسموعة في ليبيا. وفي اللغة الشنة: الخلق من كل آنية صنعت من جلد.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شنن.


     

  • طاقِيَّة



    طاقِيَّة

    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات واليمن ومصر والسودان وليبيا والعراق وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين والمغرب. الكوفيه دائرية الشكل مقعرة تلبس على الرأس، مصنوعة من خيوط القطن أو الحرير. وفي المثل:  إن سلم راسي لقيت له طاقية، وهي كلمة ذات أصل إيطالي. وهي أنواع عدة ولكل بلد طاقية خاصة اعتادوا لبسها، والأطفال يلعبون لعبة تسمى: طاق طاق طاقية، رن رن يا جرس.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص 106، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص87،"معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص229، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص361، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص135، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص117، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام530/2.


     

  • طَرْبوش



    طَرْبوش

    مسموعة في سوريا ولبنان والأردن وفلسطين ومصر والسودان والمغرب والحجاز غرب السعودية. وأصله  سربوش من الفارسية أي غطاء الرأس، وعربه المولدون: شربوش، ويوجد منه في المغرب أنواع كثيرة منها:
    - طربوش طاسة: يشبه الطاسة في شكله الوعاء المسطح الذي كان للسقاء.
    -الطربوش التونسي: كان يصنع أولا في تونس، ثم فيما بعد في فاس، وهو يتميز بوجود هدبة ناتئة من صوف ملبد أسود في قمته، تشبه في شكلها وحجمها شكل الأصبع البنصر وحجمه. كما أن علوها لا يتجاوز عموما طول الإبهام وسمكها سمك قلم الرصاص العادي، وقد كان منتشرا في القرن 19 في صفوف الصناع والحرفيين والفئات الاجتماعية الوسطى والدنيا بسبب انخفاض ثمنه بالمقارنة مع غيره.
    - الطربوش الفاسي: ويسمى باللغة الفرنسية le fez نسبة إلى مدينة فاس، وهو صوف دقيق الدك والتلبيد والتحذيق، لونه في الغالب الأعم أحمر أو بنفسجي، وشكله يشبه شكل كشتبان. وسط قمته منمق بهدب من مجدول حرير أسود تتدلى من الواء على قفا الطربوش يدعى الشوشة، وهو يشبه الطربوش المصري إلى حد كبير، وقد جاء هذا الطربوش من مصر في الربع الأخير من القرن 19 لينتشر في المغرب في صفوف الجيل الجديد من شباب أوائل العشرينات والثلاثينات. وبالتدريج استطاع أن يغزو معظم أذواق المتأنقين المغاربة من سكان الحواضر المغربية، ولكن ظل الكثير من المتشددين يعتبرونه لباسا دخيلا على العادات اللباسية المغربية.
    - الطربوش الطويل: كان المغاربة يسمونه طربوش الوطن، وقد شاع استعماله أيام الاستعمار بجانب الطربوش الفاسي، وكان استخدامه في هذه الفترة إشارة واضحة إلى رفض أغطية الرؤوس المقتبسة من البلدان الغربية، وهو يشهد على أصالة الرأس المغربي، وقد بذل رجال المقاومة أقصى جهود للعمل على نشر هذا الطربوش في صفوف الشباب المغاربة في كل المغرب لما كان يحمله من دلالات وطنية تعبر عن رفض الوجود الأجنبي ومقاومة أشكال الهندام الأجنبي بما فيهم غطاء الرأس خاصة عندما ساير بعض المغاربة عادات الأجانب المحتلين في ارتداء اللباس الأجنبي واتخاذ البرنيطة كغطاء للرأس. وكان هذا الكربوش هو غطاء الرأس المفضل لدى المرحوم الملك محمد الخامس في فترة الاستعمار، وكان يتخذه من الجوخ الأبيض والسنجابي، وهو مرتفع قليلا ويضغط وسطه العلوي إلى الأسفل بحيث يكون مقعرا.


    انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا328/4، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص603، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام541/2.


     


    الصوتيات

    | مصر   
  • طُرْطور



    طُرْطور

    مسموعة في السعودية، بضم الطائين: قلنسوة عالية طويلة يلبس نوعاً منها الطباخون.


    وهذه كلمة دخلت إلى لغتهم منذ عهد قريب، إذْ لم يكونوا يعرفون أنها لباس للطباخين من قبل.


    قال الزبيدي: (الطُّرطورُ) – بالضم – الدقيق الطويل من الرجال، و(الطُّرْطُورُ): القْلنسوة للأعراب تكون كذلك أي طويلة الرأس.


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: طرر، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 406/8. 

  • عَرَقْجينة



    عَرَقْجينة

    : بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) ثم الكاف المكشكشة ( الكاف الفارسية )، مسموعة في جنوب العراق، وفي ليبيا: معرقة، وفي الجزائر: عرَّاقية. وهي عبارة عن عطاء للرأس على شكل قبعة اسطوانية مرتفعة قليلا وهنالك من يقول بأصل الكلمة من عرق وهو السائل المتعرق والجين، كلمه تركية  Emici   معناها، ماص. فيكون المعنى ماص العرق. عرَّاقيَّة ماصة للعرق.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص306، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي275/2.


     

  • قُبُع



    قُبُع

    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في العراق، وفي الباحة جنوب السعودية: قَبَعَة. والقبع: غطاء  للرأس مثل الطاقية، يلبسها الأطفال لها زوائد حول الإذنين في أطراف تلك الزوائد خيط يربط تحت الذقن والقبع يقي الطفل من البرد. وفي اللغة القبوع: أن يدخل الإنسان رأسه في قميصه أو ثوبه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قبع، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص663، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي245/10.


     

  • قَحْفِيَّة



    قَحْفِيَّة

    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في الكويت والبحرين وقطر والإمارات وشرق السعودية. وهي: الطاقية المعروفة، غطاء للرأس، يلبسها الرجل.  تلبس تحت الشماغ أو  الغترة. والقحف في اللغة: العظم الذي فوق الدماغ من الجمجمة، والجمجمة التي فيها الدماغ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قحف، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص821، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص316، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص372.


     

  • قَفّارَة



    قَفّارَة

    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في موريتانيا. وفي اللغة القفر والقفرة: الخلاء من الأرض، وأقفرت الدار: خلت.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قفر.


     

  • كَبُّوس



    كَبُّوس

    أو كَلْبُوس، مسموعة في ليبيا والسعودية. وهو يلبس على الرأس وله مقدمة للحماية من الشمس.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص823.


     

  • كْلاو



    كْلاو

    مسموعة في العراق. وهو غطاء الرأس من القماش أو الصوف ويستعمل بعد الحمام أو أثناء المطر وغالبا يلبس داخل البيت ويلبس أهل شمال العراق من مختلف القوميات الكلاو غطاء للرأس ويصنع عادة من الصوف الناعم أو القطن ويطرز بأشكال هندسية جميلة وألوان مختلفة ويلف حول الطاقية الميزر وهي قطعة قماش مربعة الشكل تسمى جامانه  أو مشكى أو چفته ولها ألوان خاصة منها الأبيض والأحمر أو الأبيض والأسود أو الأسود فقط وتلف هذه القطعة بشكل مختلف عن الآخرين اعتمادا على المنطقة والعشيرة حيث تختلف الألوان والأشكال باختلاف المكان والعشيرة والأكراد عموما يعرفون الشخص من لفة الكلاو وطريقة شده، والكلمة فارسية الأصل. قيل في مجال التنافس السياسي: يريدون الجماعة يقشرونا بكل ما عدهم من قوة وعزايم علينا بعد ما تعبر كلاوات ولا تنفع رشاوي وولايم. ويقول هذا الرجل الفقير المفلس:


    يشماغ اللي براسي ممزقك


    وكلاوي ثلثينة محرقك


    والبالطو مالي مشقق


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص372، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي47/3.


     

  • كُمّة



    كُمّة

    مسموعة في عمان واليمن. وهي للوليد للرأس يشبه غطاء رأس الفلاحات الهولنديات الشهير، وللرجال غطاء صوفي يغطي الرأس والأذنين في الشتاء، ويخيطونه من بقايا القماش لها بطانة داخلية وقماش ملون ظاهري. وفي اللغة يقال: كم الكبائس يكمها كما وكممها جعلها في أغطية تكنها كما تجعل العناقيد في الأغطية إلى حين صرامها، والكمة: كل ظرف غطيت به شيئا وألبسته إياه فصار له كالغلاف.


    انظر:: "لسان العرب" لابن منظور: كمم، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص 114.


     

  • كُوفِيَّة



    كُوفِيَّة

    مسموعة في عمان واليمن وجنوب وغرب السعودية وعمان ومصر والسودان. وهي كلمة أعجمية. وقد اشتهر في مكة والمدينة استخدام  طاقية خشب وقد اختفت إلا ما ندر استخدامها من كبار السن، وفي المناسبات الخاصة التي يستعرض فيها الملابس والمناسبات والفنون الشعبية.


    انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا266/5، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص113، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص115، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص322، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص871.


     

  • لاطِيَّة



    لاطِيَّة

    مسموعة في جنوب العراق. ومثلها عرقجين وقحفية أو لآطئة وهو ما يلطأ بالرأس أو عرقجين مفروش يلطأ بالرأس يلتصق به. وفي اللغة اللطء: لزوق الشيء بالشيء لطئ بالكسر يلطأ بالأرض لطوءا ولطأ يلطأ لطأ لزق بها، وفي الحديث عَنْ عَائِشَة، قَالَتْ: كَانَ لِرَسُولِ اللهِّ صَلَّى اللهَّ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَلَنْسُوَةٌ بَيْضَاءُ لاطِيَةٌ يَلْبَسُهَا. واللاطية تصنع من القماش القطني, دائرية مجوفة, تلبس مع الغترة و بأشكال زخرفية مخرمة، وثانية تلبس بدون الغترة عادة وقماشها يكون أكثر سمكا. يقال في المثل: اليحكي الصدق لاطيتة ممزوقة. ويضرب للمعاناة التي يلقاها الشخص الصدوق.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لطأ، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص388، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي100/3.