• التقذر للطفل


    التقذر للطفل

    ما يُقال للطفل الصغير حين يحاول لمس شيء به قذارة أو شيء يصيبه بسوء.

  • أَمِّيه



    أَمِّيه

    للتحذير من لمس ما فيه خطر من أدوات حادة أو شديدة الحرارة ، وهي غريبة اليوم فقد قل استعمالها .

  • خُـوخُّـو



    خُـوخُّـو

    مسموعة في شمال المغرب.

  • كَِخ



    كَِخ

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات والعراق وسوريا ولبنان وليبيا والجزائر والمغرب ومصر والسودان، وفي الإمارات واليمن والسودان: إخ، وهي كلمة زجر بمعنى اترك، تقال للطفل الصغير حديث المشي كثير العبس حين يحاول لمس شيء به قذارة أو شيء يصيبه بسوء. وهي كلمة فارسية، وقيل أنها فرعونية قبطية قديمة معناها قذارة وقيل فصيحة لكن بالتكرار: كخ كخ.


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: كخ، "معجم اللغة العربية المعاصرة" لأحمد مختار عمر: كخخ، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص468، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 40/3، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص31، 817، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص493، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 202/5، "قاموس الفارسية" للأستاذ الدكتور عبد النعيم محمد حسنين والأستاذ الدكتور شرين عبد النعيم محمد حسنين ص404، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص30.

  • وِع



    وِع

    أو يِع، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر وعمان واليمن والعراق ومصر وشرق سوريا، وهي كلمة للتعبير عن الاشمئزاز لرؤية شيء لا تقبله النفس كالطعام المتعفن. وأيضا هي كناية عن كل شيء نجس او قذر جداً، وهي كلمة تقولها المرأة لطفلها تريد بذلك صده عن لمس القذر أو مقاربته، وأصلها: أع وأبدلت الهمزة إلى واو أو ياء واستعملوها للاشمئزاز.


    وقال ابن سيده: اليَعْيَعَة واليَعْياع من أفعال الصبيان إذا رمى احدهم الشيء غلى الآخر، وقال: (يَعْ)
    قال الصغاني: يُقال للصبي إذا نهى عن تناول شيء قَذِرٍ قَذِرٍ (يَعُ) مثل قولهم كِخْ.


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: أع، "لسان العرب" لابن منظور: يعع، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 467/13، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص527، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص141، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص147.