• حارس


    حارس

    من يقوم على حراسة المباني وغيرها والسهر على حمايتها.

  • بوّاب



    بوّاب

    مسموعة في السعودية ومصر، وفي اللسان: رجلٌ بَوّابٌ: لازم للْباب، وحِرْفَتُه البِوابةُ، وبابَ للسلطان يَبُوبُ: صار له بَوَّاباً، وتَبَوَّبَ بَوَّاباً: اتخذه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بوب.

  • بُورْطِيرُو



    بُورْطِيرُو

     مأخوذة من الإسبانية (portero)، والكلمة مسموعة في شمال المغرب.

  • جرخجي



    جرخجي

    بالكاف المكشكشة (H)، مسموعة في العراق وهو الحارس الليلي، والجرخجي كلمة تركية استخدمت في اللهجة العراقية وتعني الحارس الليلي، و(جَرَخ) يعني دائر أو دورة، والاسم مأخوذ من دورانه في الأزقة، ويسمى أحيانا النوبجي، ويعني الذي يأتي بالنوبة، أي بوقت معين أو فترة عمل محددة، وأصله من: "نوبة جي"، يقول الشاعر لحبيبته التي مُنع منها:
    وشلون أشوف هواي
    داروا عليه سور
    والقفل من فولاذ
    والنوبجي يدور
    كما يسمونه في الجنوب بالبصونجي أو البصوان، وأحياناً (الوحاش) لأنه يخرج في وحشة الليل.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص52، 99، 464، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 236/3.

  • حارس



    حارس

    مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي اللغة: حرس الشيء: حفظه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حرس، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص241.

  • دَيْدَب



    دَيْدَب

    مسموعة في السعودية، هو دريئة القوم أي الشخص الذي يكون أمام قومه مما يلي الأعداء ليدافع عنهم أعداءهم أو يصاولهم حتى ينتبهوا إليهم و(الديدب) يكون ساهرًا في الليل، متيقظًا في النهار ليقوم بعمله.


    قال العزي بن عيد من أهل البرة:


    عشَّى وبدَّل كل عوصا عقيبه       تقول ربدا حوَّلت عقب الأعقاب
    جاب الله (الديدب) وهو يعتني به          عشَّى ولا بقى بهم كود نجَّاب


    انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي ص283.

  • سِكوروتي



    سِكوروتي

     مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر ومصر، وهي مأخوذة من الإنجليزية (security)، وفي السودان: سوكري، ويطلق على حارس القرية الذي يراقب البهائم التي تعتدي على زراعتهم.


    انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص496، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص53.


    الصوتيات

    | مصر   
  • عَسّاس



    عَسّاس

    مسموعة في ليبيا وتونس والمغرب والجزائر والسودان والسعودية، والجمع: عسس وعسّة، وفي اللغة: اعتس الشيء: طلبه ليلاً أو قصده.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عسس، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص148، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص295، 387، 603. انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص648.

  • غَفِير



    غَفِير

    مسموعة في مصر والسودان وليبيا، والغين مبدلة عن الخاء، وأصلها من خَفَر، وفي السعودية: خفير، وفي الجنوب: الخفيرة هو الشخص الذي يريد الاستسلام بعد مشكلة ما ويرد أن يأمن على نفسه، وفي السودان قال ود شوراني:
    صحبتني وعقم يا ليل غفرت نجومك
    وغفر بمعنى حرس وراقب، وفي الفصيح: خفر الرجل وخفر به وعليه: أجاره ومنعه وأمَّنه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خفر، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 15/5، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص698، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص241.


    الصوتيات

    | مصر   
  • قَرداي



    قَرداي

    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، وهي مأخوذة من الإسبانية والإيطالية ( guardia ) وفي الفرنسية (Garde) وكلها بمعنى بواب، والكلمة مسموعة في ليبيا وموريتانيا.

  • كشوان



    كشوان

    مسموعة في العراق بمعنى حارس الأحذية في العتبات المقدسة، من الفارسية كفش بمعنى حذاْ.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص368.

  • ناطور



    ناطور

    مسموعة في الكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق والأحواز وسوريا ولبنان، وفي الشام: نطره أي انتظره وراقبه، ويقول المثل البصري: "تريد تبوق العنب أو تقتل الناطور"، والجمع: نواطير، وقد يقال نطّار ونطير، وفي السعودية قال لافي بن معلث من مطير:
    يا شيخ اني ما انيب نطَّار حاره
    ماني ورا سمر الغداف نطير
    يا طول ما اني من مقاديم لابتي
    الى صار فيها عاذل ومشير


    وقال ابن شريم في الغزل:
    وان سال عني، قل: ترى العقل مسلوب
    بان إنسلابه يوم شيبه بدا به
    على الذي دونه نواطير وقضوب
    كل يزهب بندقه للحرابه


    وفي اللغة: الناطر والناطور من كلام أهل السواد (العراق)، وهو حافظ الزرع والتمر والكرم قال بعضهم: وليست بعربية محضة، وقيل إنها فارسية، ويرى الشيخ أحمد رضا أنها لا تبتعد كثيرا عن العربية لأن مادة "نظر" تشبهها، وقيل إنها من أصل آرامي (Notouro) ومعناها حارس البستان، وهي من الكلمات المختلف في أصلها، وقد وردت في شعر القدماء، قال كشاجم من أهل القرن الرابع: أحضرنا الناطور من بستانه في طبق ينطق عن إحسانه لوناً من الرائع في رمانه أهدى له الجوهر من ألوانه


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نطر، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص409، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص976، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص554، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص446، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 222/3، "ألفاظ أجنبية دخيلة في لهجات ظفار وشعرها الشعبي" لخالد أحمد الدارودي ص69، "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص62، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص361، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 451/12.


    *لطائف عن الناطور:* - قال المتنبي:
    نامت نواطير مصر عن ثعالبها
    فقد بشمن وما تفنى العناقيد
    وشرح البيت أبو العلاء المعري قائلا: النواطير: جمع ناطور، وهو حافظ الزرع. ويجوز بالطاء والظاء. يقول: غفل الملوك عن مصر وأهملوها فتمكن منها العبيد والأرذال، فجمعوا الأموال وأتخموا من كثرتها. شبه مصر بالبستان. والملوك بالنواطير، والغواة بالثعالب.


    انظر: "معجز أحمد" (شرح لديوان المتنبي) لأبي العلاء المعري ص409.


    - وفي القديم كانت معظم أحياء العراق السكنية يجوبها حارس ليلي -تعينه دائرة البلدية أو أمانة العاصمة- يلف في أزقة وحواري المدينة بعد منتصف الليل يطلق صافرته كل ما مرّ بأحد أزقة الحي ويصفر طيلة الليالي أو يكح باستمرار ليشعر به الناس ويعطوه العيدية في المواسم أو ليرعب اللصوص ويشعرهم بأن الحارس الليلي مستيقظ، ويعرف الكل أن الحارس الليلي ذاك لم يرعب في حياته لصاً، بل كان موضع تندر دائم بين الأهالي