• ثوب


    ثوب

    هو لباس الرجل العربي، وهو عبارة عن قماش غالبا أبيض اللون مكون من قطعة واحدة كاملة تغطي جميع الجسم والذراعين، وتلبس عادة مع شماغ وعقال. او الجنبيه في شمال اليمن وجنوب السعودية وسلطنة عمان .

  • الثوب



    الثوب

    جمعه ثياب،  وهو في الأصل عام لثياب الرجل والمرأة ، والكلمة مستعملة في كثير من اللهجات العربية . قال الشاعر :
    ترا الرجال أشكال يا فهيد وأجناس
    لا شك تجملها ثياب عليها
    أحد يقوم بحجة ما لها ساس
    وليا تعايس دربها ما قواها 
    وفي المثل : ثوب العارية ما يدفي ، أي لا ينفع المرء إلا مالكه الذي يملكه.  وفي مثل آخر : لا تلبس ثوبين وعمك عاري ، ويضرب في الأمر بصلة الرحم .

  • جلاب



    جلاب

    ثوب الرجل والمرأة يسمى في المغرب الجلاب والجلابية ، وتسمى في مصر والسودان الجلابية،  وهي عربية فصيحة ، وقيل : سميت بذلك نسبة إلى الجلاب وهو تاجر الرقيق لأنهم كانوا يلبسونها وأخذت عنهم ، أو لأنهم كانوا يجلبون العبيد . وفي القبطية : كولابي أي جلباب ، وفي سوريا يقال لها : قلابية بحرف القيف ( الجيم القاهرية ) .


    انظر: " لسان العرب " : جلب . " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 43/2 " معجم شمال المغرب " للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص 50.

  • درعة



    درعة

    عربية فصيحة ، وإطلاقه على ثوب الرجل مسموع في لهجة أهل تهامة . وأما الدراعة في ثوب الرجل فهي مسموعة في اللهجة الحسانية في موريتانيا ، ومسموعة في ثوب المرأة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان وغيرها .


    انظر: " معجم الملابس في المأثور الشعبي " للشيخ محمد العبودي ص 186 قال الأزهري : الدراعة ( بضم الدال ) ضرب من الثياب التي تلبس . " التهذيب " للأزهري 201/2 ، " لسان العرب " لابن منظور : درع. 

  • دشداشة



    دشداشة

    ثوب الرجل مسموع في لهجة الكويت وجنوب العراق ونواحي من عمان ، واللفظة هندية ( دلداشة ) ، وقيل : فارسية ، وأصلها دشي دشت،  وتعني لباس السفر. 


    انظر : " قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية " لخالد سالم محمد ص 83 ، " الموسوعة المختصرة للأزياء " لسلوى المغربي ص 150 .

  • زبون



    زبون

    بضم الزاي جبة من القماش وجمعه زبناوات.  ، معروفة في العراق . قال الزبيدي : الزبن : ثوب على تقطيع البيت مثل الحجلة،  ومنه الزبون الذي يقطع على قدر الجسد ويلبس . ويقال : أصلها فارسية : بزيون،  مركبة من بز : وهو الحرير ، ويون : أي يشبه،  والمعنى الكلي : يشبه الحرير .


    انظر: " تاج العروس " للزبيدي : زبن،  " معجم الملابس في المأثور الشعبي " للشيخ محمد العبودي ص 230.

  • سورية



    سورية

    بتشديد الياء هو الثوب أو القميص في اللهجة الليبية .

  • قفطان



    قفطان

    مسموعة في مصر والمغرب وهو الجبة . المشهور بضم القاف ، وصوابه بفتحها لأنه معرب خفتان - بفتح الخاء - الفارسية ، أو مأخوذة عن التركية : قفتان . وفي مصر كانوا إذا ولوا رجلا منصبا ألبسوه القفطان. وفي المغرب يخصون به النساء. 


    انظر: " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 148/5 ، " تاريخ الجبرتي " 38/1 ، " معجم شمال المغرب " للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص 187.


    الصوتيات

    | مصر   
  • كندورة



    كندورة

    ثوب الرجل مسموعة في الإمارات وعمان . تعرف في المغرب العربي وإسبانيا باسم قندورة، تسمية شائعة منذ القرون الوسطى في عدة مصادر عربية وأجنبية، وأصلها فارسية قنتوره أو كندورة ، قنتوره بالفارسية تعني اللباس الملون ، أما كندورة تعني قطعة من الجلد كانت تلبس عند الأكل فتغطي الصدر وتنزل حتى الركبتين .


    انظر: " الملابس الشعبية في دولة الإمارات العربية المتحدة " إصدار دائرة الثقافة والإعلام بعجمان .

  • مقطع



    مقطع

    القميص القصير مسموعة في شمال السعودية ونواحي من نجد، أما في القصيم فيغلب إطلاقه على الثوب النسائي، يقول الشيخ محمد العبودي: المِقْطَع بكسر الميم وإسكان القاف وتخفيف الطاء: القميص الطويل، جمعه (مقاطع) بكسر الميم، وتصغيره مقيطع. 
    وقد نعتناه بالطويل لئلا يظن ظانٌ لا يعرف اللغة العامية أننا نريد بالقميص ذلك الأفرنجي الذي يلبس في البدلة الإفرنجية المؤلفة من القميص والسروال والصدري. 
    وهو قميص قصير كما هو معروف. 


    أورد الأزهري حديث ابن عباس (وهو نخل الجنة سَعَفُها كسوة لأهل الجنة منها (مُقَّطَّعاتهم) وحُلَلُهُم)) والحديث الآخر: (أن رجلاً أتى النبي ﷺ وعليه مُقَطَّعَات له)) وقال: قال الكسائي: المُقَطَّعات:  الثِّيابُ القِصَار. 
    وقال شَمِرٌ: المُقَطَّعَات من الثياب: كل ثوب يقطع مِنْ قميص وغيره. ومنها القُمُصُ. والَجباب، والسراويلات التي تقطع ثم تخاط فهذه هي المقطعات، وأنشد لرؤبة يصف ثوراً وحشياً. 
    كأنَّ نِصْعاً فوقه مُقَطَّعا


    قال: ولا يقال للثياب القصار مُقَطَّعات، قال شَمِرٌ: ومما يقَوِّي قولَه حديثُ ابن عباس في وصف سَعَفِ نخل الجنة: منها مُقَطَّعاتهم، ولم يكن يصفُ ثيابهم بالقِصرِ لأنه ذَمُّ وعيب.


    انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 1\188، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 10\443، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص157.

  • وَزْره



    وَزْره

    مسموعة في السعودية، وهو الإزار الذي يلبسه الإنسان على هيئة ملابس الإحرام، وقد يلبس فوق الملابس المعتادة، فما كان على النصف الأعلى من الجسم قيل له (اوزار) وما كان على النصف الأسفل قالوا له: (وزره)، وقد انقرض لبس الإزار الآن بنوعيه. 


    قال أبو ذؤيب: 
    تَبَرَّأ من دم القتيل وبَزِّه
    وقد علقت دَمَ القتيلِ (إزارها)


    واشتهر (إزار) الكعبة، وهو الذي يكون في أسفل كسوتها.


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 101/13.