فعل القعود والاتكاء.
مسموعة في الأحواز، أي ثنى قدميه تحت فخذيه مخالفًا لهما، وتربِّع في جلوسه، وجلس الأربعا: وهي ضرب من الجِلس.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ربع، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص36.
مسموعة في الأحواز، تشمس الرجل إذا جلس في الشمس صباحًا، وفي لسان العرب: تشمَّس الرجلُ: قعد في الشمس وانتصب لها.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شَمسَ، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص37.
(بحرف القيف)، مسموعة في الأحواز، أي جلس على الأرض شادَّا يديه تحت رجليه، والقَرفَصة: شدُّ اليدين تحت الرجلين، وقد قرفص الشيء: جمعه. وجلس القِرفصا: وهو أن يجلس على أليتيه ويُلزق فخذيه ببطنه ويحتبي بيديه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كرفص، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص37.
مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي مصر بالهمز في الوجه البحري: أعد، وبالجيم القاهرية في الوجه القبلي، وفي اللغة: القُعُودُ: نقيضُ القيامِ قَعَدَ يَقْعُدُ قُعوداً ومَقْعَداً أَي جلس.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قعد، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 5/146، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص775، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص34، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص664، 704.